من أنا في خضم هذا الوجود؟ كيف أجد معنى في واقع مشتت؟
دماغي البشري البسيط لا يستوعب واقعاً جديدأً. لا بد أن تنتهي هذه القصة، وأن ينتهي هذا الدور الإجرائي في التاريخ ، أن يموت أو أن يعيش حياة لا تتصدر صفحات الأخبار
المسرح يفتح فضائه ويدعونا لنعيش مع فنان ناشئ يحاول أن يجمع شتات نفسه وأن يجد معنى لحياته ما يحب هنا والآن
نورس شخصية ضائعة، لكن ربما ضياعها اليوم يقودها إلى مكان ما... ربما هذه المرة لن تنسى كل ما حدث عندما تستيقظ.
لتقفز الحالات والصور والأفكار بشكل عشوائي، علّها تجد معناها عندما تُشارك
تم تطوير هذا العمل ضمن - بح - برمجة حية لـ تعاونية غير رسمية وبدعم من بيريت
فريق العرض
ريان نحاوي - تصميم إضاءة - سينوغرافيا
الرودولف - منتج موسيقي
ميسان شرف الدين منتجة
جوزيف كسواني - مصمم صوت
خالد عمران - تدريب صوتي
شكر خاص لفريق عمل زقاق، بيت عام، بالإضافة الى سعد ملاعب